يادداشت رهبری در اسلام
1 - نهج البلاغه ، خطبه 162 خطاب به عثمان : « فاعلم ان افضل عباد الله عند الله امام عادل هدی و هدی فاقام سنة معلومة و امات بدعة مجهولة . . . و ان شر الناس عند الله امام جائر ضل و ضل به فامات سنة ماخوذش و احيا بدعة متروكة . . . و انی انشدك الله الا تكون امام هذه الامة المقتول فانه كان يقال يقتل فی هذه الامة امام يفتح عليها القتل و القتال الی يوم القيامة و يلبس امورها عليها و يبث الفتن فيها فلا يبصرون الحق من الباطل يموجون فيها موجا و يمرجون فيها مرجا فلا تكونن لمروان سيقة يسوقك حيث شاء بعد جلال السنن و تقضی العمر » . جمله آخر اشاره است كه رهبر بايد استقلال فكر داشته باشد نه اينكه آلت دست اطرافيانش باشد . جملههای اول به روحيه عدالت رهبر و اهميت آن اشاره میكند . 2 - در نامه 26 نهج البلاغه كه : « و من عهد له الی بعض عماله و قد بعثه علی الصدقة » پس از اندرزها و دستور العملها و مخصوصا اخلاق و اينكه ظاهر و باطنش يك جور باشد ، میفرمايد : « و امره الا يجبههم و لا يعضههم و لا يرغب عنهم تفضلا بالامارش عليهم فانهم الاخوان فی الدين و الاعوان علی استخراج الحقوق . . . و بؤسی لمن خصمه عند الله الفقراء و المساكين و السائلون و المدفوعون و الغارمون و ابن السبيل . . . و ان اعظم الخيانة خيانة الامة و افظع الغش غش الائمة » 3 - در كلمات قصار ، حكمت 374 : . . . « و ما اعمال البر كلها »